يرتكز مُحرِّك الأعمال® على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تميزه وتجعله فريدًا في عالم تطوير الأعمال. تشمل هذه المبادئ تطوير الفكرة قبل الخوض في التفاصيل، ورسوخ الإعتقاد بديمومة المشروع، والوقاية من صدمة النفق المظلم، وتجنب الحلول الانعاشية.
إن عملية التحقق من متانة الفكرة التي يبنى عليها المشروع هي من احدى مشكلات ريادة الاعمال على مستوى العالم فقد يتسبب عدم فحص الفكرة بشكل جيد في تبديد الجهود والموارد والوقت بدون نتائج إيجابية، ولذلك ابتكرنا منصة صهريج الأفكار® والتي تحول مبدأ : الْفِكْرَةُ أَوَّلاً، ثُمَّ التَّنْفِيذُ الى واقع والتي تحتوى على مجموعة عملاقة من الادوات لتكوين الفكرة وتصويب مسارها وتقييم جدواها عبر مجموعة من الخبراء والعلماء وذلك قبل الاستثمار في تنفيذها، وبإستخدام الانظمة الالكترونية والانظمة المبنية على الذكاء الاصطناعي ثم بعد ذلك نقلها الى معامل تخيلية لاختبار واقعها افتراضيا.
في بداية أي مشروع أو تحدٍ جديد تتراكم الاعمال على رائد الاعمال الجديد ، فبين كميات مهولة من الواجبات والمهام والتي يجب تنفيذها او تعهيدها مع الزامه بحتمية وجود خبرات ليست في مجال تخصصة ، بالاضافة الى العوائق التشغيلية والتهديدات القائمة والمستمرة من خلال اى فشل ولذلك ولأكثر من ذلك طورنا مبدئ جديد وهو الْوَقَايَةُ مِنْ صَدْمَةِ النَّفَقِ الْمُظْلِمِ والذي يشير إلى خوف ورهبة الريادي الراغب فعلا بالعمل والاداء الجيد من الكميات المهولة من الواجبات والمهام الملقاه على عاتقه ، والتي تحتاج إلى خبرات تشغيلية محددة. اضف الى ذلك ان اي خطأ بسيط في التنفيذ يمكن أن يؤدي إلى انهيار المشروع بالكامل. لذلك، ومن خلال هذا المبدأ والذي يسعى الى تخفيف والغاء اثر الصدمة لهذا النفق المظلم الذي يضطر الريادي للخوض فيه. من ضمن المخاطر الابتدائية التي تحيق بالريادي والتي لا يعمل لها حساب :
تعج البئة الريادية بالكثير من المشكلات والمعوقات ولا حلول حقيقية ناجزة، فجاء هنا المبدئ الثامن من مبادئ الحاضنة الا وهو لَا لِلتَّصْحُرِ الرِّيَادِيِّ. والذي يكافح المشكلات التالية :التيقن الزائد من المستثمرين اما في قبول المشروع او حتى رفضه ناهيك عن الباقات الخدمية المعممة، و هيمنة الرأسمالية المنخفضة، كما يغري النظام البيئي الريادي الكثير من الهواة من المرشدين والإداريين.
ومن بين المشكلات الأخرى التي تعاني منها هذه البيئة، عدم اهتمامها بالاحتياجات التسكينية الحقيقية للمستفيد فيما نعرفه بـ"التسكين المجرد" فتقدم حزم خدمية بدون مراعاة الاحتياجات الحقيقية عبر الاستثمار العشوائي.
اضف الى ذلك انتفاء المصلحة لعناصر ادارة البيئة الريادية، مما يؤدي إلى انسحاب الخبرات الحقيقية واللازمة، وندرة من أصحاب الفكر والاستشاريين.
وبسبب هذه الأوضاع، فإن البرية الريادية تتحول الى مصفاة حقيقية تستبعد القيادي والمحترف والخبير والاستشاري والمستثمر الجاد، وتسمح بالعبور لكل هاوي ومبتدئ ومتهور، لتكون النهاية تسرب الخبرات وإهدار مئات الملايين، وشركات متخرجة تعد على اصابع اليد الواحدة.
نسعى إلى بناء قدرات الشباب من كلا الجنسين من خلال منظومة ريادية متكاملة تغطي الفجوات المتغيرة لكل رائد اعمال على حده ، فنبني القدرات وننمي المهارات التي يسعى الريادي لبنائها ، وننفذ الاعمال التي قد لا يكون الرائد قادر أو مستعد للقيام بها بمفرده، وحسب فلسفة المنظومة الريادية التي ينتهجها محرك الاعمال ، فليس من المقبول (على سبيل المثال) ان يتعلم الريادي "تقنيات العرض وإقناع المستثمرين" ويبذل فيها عشرات الساعات والمجهودات ليستخدمها لمرة او مرتين او حتى ثلاث خلال فترة حياة المشروع.وهكذا بالنسبة لعشرات الاعمال التي تفترض الحاضنات التقليدية قيام الريادي بتنفيذها.
من خلال هذه المنطلقات والمبادئ حقق العديد من شركائنا الرياديين نجاحات ووثبات عملاقة في ريادة الاعمال من خلال مشاريعهم وافكارهم الريادية والتي اصبحت حقيقة على أرض الواقع ، لقد رفضوا الإنتظار واضاعة الوقت ، وفضلوا الدخل المناسب على المدى القصير مع دفع عجلة الثراء على المدى البعيد.
يتركز مُحرِّك الأعمال® على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تميزه وتجعله فريدًا في عالم تطوير الأعمال. تشمل هذه المبادئ تطوير الفكرة قبل الخوض في التفاصيل، والاعتقاد بديمومة المشروع، والوقاية من صدمة النفق المظلم، وتجنب الحلول الانعاشية.
لايمكن تخوض تجربة ووقت وتستنزف أموال، ولديك مشكلة في فكرتك. سوف نتحقق من صلاحية فكرتك وقابليتها للتنفيذ ثم نعطيها الضوء الاخضر ... وبضمان الحاضنة وعبر منصة صهريج الأفكار®.
في البداية كميات مهولة من الواجبات والمهام والتي يجب تنفيذها وإدارتها، إلزامية وجود خبرات تشغيلية، أي خطأ جسيم في التنفيذ يتبعه انهيار المشروع ، هذه كلها صدمة النفق المظلم.
لا نتعامل مع مشروعك على اساس وجود نسبة فشل، لدينا اعتقاد راسخ بأنه إذا تخرج مشروعك من صهريج هذا يعنى شهادة نجاح بإذن الله مع ضمان تعاقدي من الحاضنة ، بأنه مشروع دائم وقادر على الإنتاج والاستنساخ والتطور وتوليد الدخل.
لقد تحولت منظومة ريادة الأعمال الى مقدم حلول انعاشية واصبحت مثل وحدة الرعاية المركزة، التي تحاول مد يد المساعدة في الرمق الأخير. نحن نتفادى ذلك عبر تقديم الحلول الإستباقية الوقائية وليست العلاجية.
من أخطر اسباب انهيار المشروعات الريادية على مستوى العالم ، نحن في حاضنة مُحرِّك الأعمال® لا نعتبرك سوبر مان.
يشير هذا المبدئ إلى تشارك جميع الأطراف في حصة حقيقية في الشركة الريادية وبالتالي توزيع فرص النجاح والربح بين الأطراف المختلفة المشاركة في المشروع.
التعرض لبلايين المستثمرين عبر العالم باستخدام منصة قبة السماوات المالية قبة السماوات المالية®
البيئة الريادية خاوية من الحلول الحقيقية والناجزة وتغص بالعديد من المشكلات مثل التيقن الزائد، وباقات خدمات معممة بالإضافة الى هيمنة الرأسمالية المنخفضة وإجتذاب الهواة قيادية.
من حق كل شركة ريادية التمتع بالانظمة والادوات التشغيلية والتقنية المتميزة التي تمتلكها الشركات العملاقة ، ادارة شركتك بادوات ضعيفة يعنى الفشل المحتم.
عبر هذا المبدئ سوف نقوم ببناء الحياة المهنية لريادي الأعمال ، بالاضافة الى تقليل التكاليف بالنسبة لمتلقي العمل.
مجموعة شغوفة بالتقنية، نسعى لتحويل دولتنا الى نمر إقتصادي في صناعة التقنية ، ندعم ريادة الأعمال عبر التمويل المباشر والتمويل العيني وعمليات التوظيف المشتركة، كما يتمتع فريقنا بمستوى عالٍ من الدراية والخبرة والاحترافية - الى جانب تحليه بالود والترحيب.