نظام إدارة المواهب تقنية تتوائم مع السوق المحلي
وهو عباره عن برنامج ضمن نظام كامل يمكنك من إدارة المؤسسات والمنشآت بكل فروعها ومن هذه البرامج التي يحتويها النظام
- تحسين فعالية أمن الوثائق وسريتها.
- سهولة البحث واسترجاع الوثائق.
- تقنين وتوثيق إجراءات العمل.
- تقليص الاعتماد على الورق.
- تقييم أداء العاملين.
- ملف ضريبي مرن
- ملف شخصي شامل
- صندوق الإدخار
- التأمين الصحي
- تعويضات نهاية الخدمة
- التكامل والربط مع نظام الحضور والإنصراف
- نظام مبني على إدارة الكفاءة
- إدارة التقييم
- الهيكل التنظيمي
- إدارة المواهب
- إدارة التوظيف
- إدارة الخدمة الذاتية
- تحليل القوى العاملة
- التحليل الإقتصادي
- تحليل الرواتب
- إدارة طلبات الموظفين ومتابعتها
- إدارة مشاركات الموظفين وقواعد المعرفة
- إدارة مهام الموظفين والأولويات.
- منتديات للموظفين للمناقشة وغرف الدردشة
- نظام رواتب يراعي التشريعات المحلية
- نظام مرن وسهل الاستخدام
- اعداد جميع الكشوف وبشكل تلقائي
- التعامل مع حساب الضمان الإجتماعي
- الخدمات الذاتية من خلال الإنترنت
- إدارة المواهب هي المحرك الأساسي للنجاح والتفوق في الشركات التجارية، فهي تعزز القدرة التنافسية وتمنح الشركة القدرة على اجتذاب واحتفاظ بأفضل المواهب في السوق.
- إن إدارة المواهب تمثل ركيزة أساسية في تحقيق أهداف الشركة وتحسين أدائها، حيث يعزز هذا النظام تنمية وتنظيم المهارات والقدرات للموظفين وتحفيزهم لتحقيق أقصى إمكاناتهم.
- باعتبارها استراتيجية أساسية للنمو والاستدامة، فإن إدارة المواهب تساعد الشركات التجارية على بناء ثقافة عمل مستدامة ومبتكرة، وتعزز روح الابتكار والتميز في جميع جوانب العمل.
- تحديد وجذب المواهب المتميزة: يساعد النظام على تحديد وجذب المواهب المبدعة والمؤهلة لتلبية احتياجات الشركة وتحقيق رؤيتها.
- تنمية وتطوير الموظفين: يوفر النظام الفرص لتنمية وتطوير المهارات والقدرات الحالية للموظفين، مما يعزز أدائهم ورضاهم الوظيفي.
- التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية: يتيح النظام التخطيط المسبق لاحتياجات الموارد البشرية وتحديد المهارات المطلوبة لتحقيق أهداف الشركة.
- إدارة الأداء والتقييم: يمكن للنظام تسهيل إدارة أداء الموظفين وتقييمهم بشكل منتظم وعادل، مما يعزز تحسين الأداء الفردي والتنظيمي.
- تعزيز التوجيه الوظيفي والتطوير الوظيفي: يسهم النظام في توفير خطط وبرامج توجيهية وتطويرية للموظفين، مما يعزز رضاهم والتزامهم بالشركة.
- الحفاظ على المعرفة وتنظيمها: يسهل النظام الحفاظ على المعرفة والخبرات القيمة للموظفين وتنظيمها بشكل منهجي، مما يضمن استمرارية المعرفة داخل الشركة.
- تعزيز الروح التنافسية والروح الجماعية: يساهم النظام في تعزيز الروح التنافسية بين الموظفين وتعزيز التعاون والعمل الجماعي في سبيل تحقيق أهداف الشركة.
- إدارة شؤون الموظفين والرواتب
- مواكبة القوانين
- أتمتمة احتساب الرواتب
- تقارير حكومية وبنكية وتجارية تسهل اعمالك الروتينية اليومية
- تطوير سلم الرواتب الخاص بك
- مرونة توزيع تكاليف القوى البشرية على مراكز تكلفة متعددة
- تحديد احتياجات الموارد البشرية: يشتمل النظام على آليات لتحديد الاحتياجات المستقبلية للشركة من الموظفين والمهارات المطلوبة لملء الشواغر الوظيفية.
- اكتشاف وجذب المواهب: يساعد النظام في اكتشاف وتحديد المواهب الموجودة في السوق وجذبها للانضمام إلى الشركة من خلال استخدام أدوات التوظيف المناسبة.
- إدارة العمليات التوظيفية: يسهل النظام عمليات التوظيف والاختيار من خلال إدارة السير الذاتية والمقابلات وتقييم المرشحين واتخاذ قرارات التوظيف.
- تحليل المهارات والفراغات: يقوم النظام بتحليل مهارات الموظفين الموجودين وتحديد الفراغات الموجودة وما يلزم لسد هذه الفراغات من خلال التدريب والتطوير.
- إعداد خطط التطوير الوظيفي: يساعد النظام في إعداد خطط مستقبلية لتطوير وتحسين مهارات وقدرات الموظفين الحاليين من خلال توفير البرامج والتدريب الملائم.
- إدارة الأداء والتقييم: يدعم النظام عمليات إدارة الأداء وتقييم الأداء المستمر للموظفين، ويساهم في تحسين أدائهم واستمرارية تطورهم.
- التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية: يسهم النظام في التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية، مما يضمن توافق استراتيجيات الشركة مع احتياجات الموظفين وتوجهاتهم المستقبلية.
- إدارة الوظائف والوصف الوظيفي: يمكن للنظام تسهيل عملية إنشاء وصيانة الوظائف وتحديد مسؤولياتها ومتطلباتها.
- التوظيف واختيار الموظفين: يمكن استخدام النظام لإدارة عمليات التوظيف والاختيار، بما في ذلك نشر الوظائف، وتلقي السير الذاتية، وتقييم المرشحين.
- تطوير الموظفين والتدريب: يمكن للنظام دعم إدارة عمليات تطوير الموظفين وتحديد احتياجات التدريب وتنفيذ برامج التطوير الملائمة.
- إدارة الأداء وتقييم الأداء: يوفر النظام واجهة لإدارة عملية تقييم الأداء وتحديد أهداف الأداء وتتبع تقدم الموظفين نحو تحقيق تلك الأهداف.
- التخطيط الوظيفي والتعيينات الداخلية: يمكن للنظام دعم عمليات التخطيط الوظيفي والتعيينات الداخلية، بما في ذلك تحديد الفرص التطويرية والترقيات والتنقلات الداخلية للموظفين.
- إدارة الموظفين والتواصل الداخلي: يمكن للنظام دعم عمليات إدارة الموظفين وتسهيل التواصل الداخلي من خلال منصات التواصل وإدارة المهام والمشاريع.
- إدارة الأجور والمكافآت: يمكن للنظام دعم عمليات إدارة الأجور وتقدير الأداء وتوزيع المكافآت والمزايا بناءً على أداء ومساهمة الموظفين.
- تحليلات المواهب والتقارير الاستراتيجية: يوفر النظام تحليلات وتقارير استراتيجية تساعد القادة والمديرين على اتخاذ قرارات استراتيجية قائمة على البيانات المتاحة حول المواهب والأداء.
- تحسين أداء الموظفين: يعمل النظام على تعزيز أداء الموظفين من خلال تحديد الفرص التطويرية وتوفير البرامج التدريبية الملائمة لتطوير مهاراتهم وقدراتهم.
- تطوير وبناء المواهب: يوفر النظام الهيكل والآليات اللازمة لتطوير وبناء المواهب الداخلية في المؤسسة، مما يساعد على تعزيز الترقيات الداخلية وتحفيز النمو المهني.
- تحقيق التوافق بين أهداف الموظفين وأهداف الشركة: يساعد النظام في توفير توجيه وتواصل واضح بين الموظفين وأهداف الشركة، مما يساهم في تحقيق التوافق وتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
- تحسين سلسلة التوريث: يسهل النظام عملية تنظيم وتوثيق المعرفة والمهارات المتوفرة لدى الموظفين، مما يساعد على تسهيل عملية نقل المعرفة والتجربة للأجيال القادمة.
- تعزيز رضا الموظفين: يسهم النظام في تحسين رضا الموظفين من خلال توفير فرص التطوير والترقية الداخلية، وتقديم ردود فعل وتقييمات مستمرة لأدائهم.
- زيادة الاحتفاظ بالمواهب: يعزز النظام الاحتفاظ بالمواهب القيمة في المؤسسة من خلال توفير فرص التطوير والترقية الداخلية وتعزيز سبل التعامل معهم بشكل شخصي.
- تحسين استراتيجيات التوظيف واختيار الموظفين: يعمل النظام على تحسين استراتيجيات التوظيف واختيار الموظفين من خلال توفير بيانات ومعلومات شاملة عن المرشحين وتقييمات أدائهم السابقة.
هذا المحتوى محمي
يظهر لرائد الأعمال والمستشاريين والمستثمرين الملائكيين فقط
مع تعاظم المهام والأعباء الملقاة على عاتق الموظف قبل المسؤول، وحتى تخرج الخدمة أو المنتج في أفضل صوره وفي الوقت الذي أصبح السوق (سواء سوق الخدمات أو السلع) لا يقبل أقل من الامتياز بل التفوق على الامتياز فتتجه العقول المدبرة إما لزيادة عدد الموظفين وبالتالي يقل الولاء وتزيد المخاطر أو تحمل المسؤول المزيد من المهام والتركيز في العناية بالعمليات وبالتالي يخسر إمكانية تطوير المنتج ويلتفت للمعركة الداخلية بدلا من المعارك الخارجية.
أتت لنا التقنية الحديثة بالعديد من طرق الإدارة وابتكرت العشرات من أساليب نهمة لاستهلاك البيانات و المعلومات وإعادة طرحها بأشكال مختلفة بل امتدت سلطة التقنية الحديثة الى قيادة العمليات و حكومة المؤسسات وانتقل الصراع على المراكز العليا من مجرد تجويد للخدمة أو السلعة الى تنافس محموم على امتلاك التقنية وإحكام القبض على أدوات الإدارة وسرعة التواصل ونقل المعلومة ودقة المراجعات ، ففي العالم الغربي لا وجود على الإطلاق لمن لا يستخدم التقنية بل ويتجرعها احترافا ، اما في عالمنا العربي وبسبب ضياع عنصر التنافسية فالتقدم نحو التقنية خيار ترفيهي يزيد الهوه بيننا وبين العالم الآخر ، فيتحول عنصر التنافسية تدريجيا الى شبح يهدد قداما المحاربين العرب وينذر بدك حصونهم الممتنعة عن التطور ، وحتى سقوط جدار الحجب والممانعة ، تقدم الى أرض المعركة بعض الشجعان ممن لديهم نظرة ثاقبة وبعد استراتيجي وفقه شامل لتطوير مؤسساتهم لاتخدام التقنية الحقيقية وليس مجرد استهلاك لأجهزة الحاسوب لإدارة نفس العمليات البالية.
- حلول عالمية بصبغة محلية
- حل سحابي متكامل
- القابلية لانسياب
- القدرة على مشاركة البيانات
- رفع مستويات الكفاءة والإنتاجية
- تحسين القدرة على التوقع
- تخفيض التكاليف التشغيلية بشكل دراماتيكي.
- ضمان تطوير وتحسن المنتج او الخدمة بشكل مستمر.
- جودة خدمة العملاء وخدمات ما بعد البيع.
- قدرة على إدارة العمليات المعقدة ومتعددة الاختصاص
- القدرة على فتح شركات فرعية وفروع متعددة للشركة الواحدة
- طور لتغطية احتياجات الشركات العملاقة والمليارية ومتعددة الجنسيات
- نسخة على اجهزة الجوال